Direct Relief / flickr / CC BY-NC-ND 2.0 |
تخفيض الفائدة
قرر البنك المركزي المصري تخفيض أسعار الفائدة 1.5%، لتصل إلى 14.25% للإيداع و15.25% على الإقراض. وفسر المركزي أسباب خفض الفائدة بأن المعدل السنوي للتضخم العام والأساسي استمر في الانخفاض ليسجل 8.7% و5.9% في يوليو/تموز 2019 على الترتيب، وهو أدنى معدل لهما منذ ما يقرب من أربع سنوات، رغم إجراءات ضبط المالية العامة للدولة المطبقة مؤخرًا، والتي أدت إلى تغطية تكاليف معظم المنتجات البترولية.
تأجيل التعذيب
أعلنت مفوضية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة تأجيل مؤتمر «تعريف وتجريم التعذيب في التشريعات العربية»، الذي كان مقررًا عقده في العاصمة المصرية القاهرة يومي الرابع والخامس من سبتمبر/ أيلول المقبل.
قال روبرت كولفيل، المتحدث باسم مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان، إن الأمم المتحدة اختارت تأجيل المؤتمر بعد علمها بالقلق المتنامي للمجتمع الحقوقي بخصوص مكان عقد المؤتمر. ودافع كولفيل عن فكرة انعقاد المؤتمر في بادئ الأمر، «هناك بالطبع قيمة كبيرة في عقد مؤتمر يهدف إلى محاولة الحد من التعذيب في بلد (أو منطقة أوسع) حيث يمارس التعذيب». وأصدر 86 حقوقيًا وشخصية عامة في مصر بيانًا أعلنوا فيه رفضهم انعقاد المؤتمر في القاهرة، مطالبين بعقده في أحد الدول التي «تتمتع بالحد الأدنى من احترام حقوق الإنسان».
أحد مؤسسي مقاطعة إسرائيل متهمًا في «الأمل»
إذا كنت لا تعرف من هو «رامي شعث». في سطور قليلة؛ عمل شعث في الماضي مستشارًا للرئيس الفلسطيني الراحل «ياسر عرفات»، لكنه انسحب من العمل السياسي الرسمي، في أواخر التسعينيات من القرن الماضي، وعاد إلى مصر حيث مارس عدة أعمال اقتصادية، شارك في تأسيس حركة مقاطعة إسرائيل في مصر، ويحمل الجنسيتين الفلسطينية والمصرية، وهو ابن وزير الخارجية الفلسطيني الأسبق، «نبيل شعث».
كشف وزير الخارجية الفلسطيني الأسبق، نبيل شعث، عن احتجاز السلطات المصرية نجله رامي، وأوضح شعث في تصريحات له أن هناك تواصلًا مع السلطات المصرية، حول قضية احتجاز نجله وتوجيه تهم له، لكن «هناك تسويفًا في إيضاح القضية والإفراج عنه».
وبعد أكثر من شهر على اعتقاله، أصدرت عائلة وأصدقاء الناشط السياسي «رامي شعث» بيانًا قالت فيه إن قوات الشرطة اعتقلت شعث من منزله في 5 يوليو/تموز الماضي، قبل أن تضمه إلى قضية «تحالف اﻷمل»، والتي اعتقل على ذمتها عدد من الأشخاص، أبرزهم البرلماني السابق «زياد العليمي» وآخرون، بتهم تتعلق بالتعاون المالي مع جماعة الإخوان المسلمين، التي تصنفها الحكومة المصرية «جماعة إرهابية».
وأضاف البيان أن السلطات المصرية قامت بترحيل زوجة شعث، وهي فرنسية الجنسية، إلى بلادها «بطريقة تعسفية»، رغم أنها تقيم في مصر بصفة دائمة منذ نحو 7 سنوات، حيث تعمل في تدريس اللغة الفرنسية.
أمين المجلس الأعلى للإعلام في قبضة الأمن
ألقى ضباط من هيئة الرقابة الإدارية القبض على أحمد سليم، الأمين العام للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، بتهمة الرشوة، وقررت النيابة العامة حبسه أربعة أيام على ذمة التحقيق، واختار المجلس الأعلى لتنظيم الإعلامعصام فرج وكيل الهيئة الوطنية للصحافة الحالي، أمينًا عامًا للمجلس خلفًا لسليم.
القبض على قيادي بمجلس عائلات الوراق
ألقت قوات الأمن القبض على ناصر أبو العينين القيادي بمجلس عائلات الوراق في المطار بعد عودته من الحج مباشرة، وبعدها جددت النيابة حبسه 15 يومًا باتهامات من بينها التظاهر وتنظيم المسيرات دون إخطار، في محضر حُرر في 2 يوليو/تموز 2018 بعد محاولات حكومية للسيطرة على جزيرة الوراق في يوليو/تموز 2017 وإخراج أهلها منها بزعم تنفيذ قرارات إزالة بحق 700 منزل في الجزيرة.
النقل تحارب رشق الحجارة: القطار لن يتوقف
بعد تكرار ظاهرة رشق الأطفال للقطارات والتسبب في إصابات للركاب وسائقي القطارات، النقل وجدت حلًا بسيطًا، عدم وقوف القطار الذي يتم رشقه بالحجارة في المحطة التي يتم رشق القطار في محيطها، وتهيب الوزارة ممثلة في هيئة السكك الحديدية بالسادة المواطنين التعاون معها في إيقاف هذه الظاهرة.
الحكومة المصرية لديها حساسية مفرطة
هناك حالة من الحساسية المفرطة في مصر تجاه أي انتقادات توجه إلى الدولة، وفقًا لما جاء في تقرير نشره معهد بحوث إعلام الشرق الأوسط، الذي أشار إلى ما قالته الكاتبة كريمة كمال في مقال بجريدة المصري اليوم في تعليقها على تصريحات وزيرة الهجرة «نبيلة مكرم» خلال زيارتها لكندا.
«1500 جنيه» مكافأة لأبطال العالم بمنتخب الناشئين لكرة اليد
سيتم صرف مكافأة قدرها 1500 جنيه لكل لاعب في منتخب الناشئين مواليد 2000 بعد تتويجهم بلقب كأس العالم، والتي أقُيمت في مقدونيا. هذا ما أكده رئيس الاتحاد المصري لكرة اليد، بعد أن نجح المنتخب الوطني في تحقيق لقب كأس العالم للمرة الأولى بعد الفوز في المباراة النهائية على منتخب ألمانيا بنتيجة 32 – 28.
التغير المناخي يهدد مستقبل مصر وفلاحيها
في مقاله بموقع عرب نيوز ألقى الكاتب الأمريكي «أفشي مولافي» الضوء على التحديات الاقتصادية والبيئية التي سوف تواجهها مصر بسبب التغير المناخي واستمرار ارتفاع درجات الحرارة عالميًّا، مشيرًا إلى أن المزارعين المصريين يواجهون بالفعل تهديدات انخفاض هطول الأمطار، وارتفاع درجات الحرارة، وزيادة تركيزات المياه المالحة، والتي جميعها تضر بالإنتاج الزراعي.
من ناحية أخرى أضاف أن انهيار الثلوج بالقطب الشمالي سوف يقوض دور قناة السويس كممر شحن بحري استراتيجي، إذ من المحتمل أن تستبدل السفن في قارة آسيا مساراتها بدلًا من الاتجاه غربًا لقناة السويس إلى استخدام طرق الشحن الجديدة بالقطب الشمالي لتوفير وقت السفر. كذلك لفت مولافي الانتباه إلى احتمال تصاعد التوترات المصرية مع السودان وإثيوبيا بسبب مياه النيل التي ستصبح أكثر ندرة مع زيادة عدد السكان.
مطالبات برفع حظر السفر عن أكاديمي أمريكي من أصول مصرية
طالبت لجنة الحرية الأكاديمية بمنظمة دراسات الشرق الأوسط الحكومة المصرية برفع حظر السفر وغيرها من التدابير الأخرى المفروضة على طالب الدكتوراه بجامعة واشنطن «وليد سالم»، والذي ألقي القبض عليه في مايو/آيار 2018 أثناء إجراء بحث عن القضاء المصري، وفق تقرير إنسايد هاير إد.
الكوميديا العنصرية
السخرية من أصحاب البشرة السوداء، وطلاء الممثلين لوجوههم باللون الأسود في الأعمال الكوميدية في مصر والمنطقة، أصبحت محل انتقادات متزايدة، حسبما كتب «ديكلان والش» بصحيفة نيويورك تايمز. الذي أشار إلى أن العديد من الممثلين، ومن بينهم الممثلة الكوميدية شيماء سيف دافعوا عن ظهورهم ببشرة سوداء كنوع من «الدعابة غير المؤذية»، لكن الكثير من المنتقدين ينددون بتلك البرامج بسبب عنصريتها.
وبغض النظر عن الهدف من تلك الأعمال، فإن النقاد يقولون إنها تزيد من التسامح مع العنصرية، والتي تتخذ العديد من الأشكال بدول العالم العربي. وأشار والش إلى أن العبودية لم تلغ رسميًّا في بعض دول الخليج العربي حتى عام 1970. وفي العديد من المناطق لا يزال هناك من يشير لأصحاب البشرة السوداء بكلمة «عبيد».
نقص في الصحة
تعاني مصر من نقص في أخصائي الرعاية في قطاع الصحة الذي يواجه خطر الانهيار مع اتجاه الأطباء والأخصائيين الصحيين إلى العمل في أوضاع أفضل بالخارج، وفقًا لما ذكرته صحيفة عرب ويكلي.